سكس اجنبي مع البنت الامريكية في المغرب و نيكتين نار

   مشاركة

لأول مرة في حياتي عشت سكس اجنبي مع فتاة امريكة شقراء حيث نكتها نيكتين جد ساخنتين و هي من جهتها تحب العرب و الزب ذو الراس الأحمر البارز و من حسن حظي انني اعرف الإنجليزية و الا لكنت ضيعت على نفسي تلك النيكة الجميلة الساخنة . التقينا هناك في مدينة ماركش في سوق شعبي خاص بالتوابل وسط مطاعم تقدم اشهى الوجبات المغربية و كانت شقراء جميلة جدا شعرها طويل و مؤخرتها صغيرة لكنها كانت ترتدي فيزون ضيق يبرز طيزها و كنت انظر اليها بمحنة حيث اقتربت منها و انا اريد ان اراها عن قرب و لما وصلت اليها تبسمت في وجهها و ردت علي بابتسامة جميلة احسست معها ان الضوء اشع من اسنانها . و سالتها عن بلدها فاخبرتني و قالت أمريكا و اعجبتها كثيرا لانني افهم الإنجليزية و عرضت عليها ان اساعدها في أي شيئ تريده و اخبرتني انها تريد زيارة احد المعالم التاريخية و اكدت لها اني ساساعدها و هناك طلبت مني ان ارافقها الى مطعم هناك حتى نتناول طبق مغربي بالفلفل و رافقتها و انا جد مسرور و الحقيقة ان غايتي هي كانت سكس اجنبي و تجريب النيك مع فتاة أمريكية بالذات و تذوق الطعم الأمريكي و الكس الغربي . و هكذا بقينا طوال الطريق ندردش  واخبرتني اني وسيم علما اني شاب عادي مثل اغلب الشباب المغاربة

و فجاة تحول كلامنا الى السكس حيث فجاتني حين اخبرتني انها سمعت ان العرب أقوياء في الجنس و اخبرتها ان ما سمعته صحيح و ان التجربة ليست مثل الخبر و سالتني مرة أخرى كيف يمارس العرب الجنس فقلت لها مثلما يمارسه الغربيون أي باستخدام ازبارهم فضحكت بطريقة قوية جدا . ثم احسست ان زبي ينتصب و انا احكي معها في ذلك الموضوع و كنا على أهبة التنقل و حين كنت امشي شعرت بالخجل لان أي شخص ينظر الى زبي يجده ممدد و اخذتها الى مدينة  اثرية قريبة منا و اختليت بها ثم طلبت منها ان تجرب القبلات معي و وافقت و هي مسرورة و بدات اقبلها و اتحسس جسمها في سكس اجنبي جد ساخن و كان جسمها اطرى و احلى من أي بنت جربت معها من قبل . و كانت تقول اوه ييه يو ار نايس و انا اقبل و أخرجت لها بزازها و لم تكن كبيرة جدا لكنها لذيذة و قبلتها و حككت زبي عليها حتى قذفت في ملابسي بطريقة عنيفة جدا في سكس اجنبي ساخن جدا مع الامريكية و لحظتها تظاهرت اني خفت الشرطة و طلبت منها ان نتوقف ثم مشينا قليلا و اخبرتها ان انني اريد ان اخذها الى الفندق لنمارس الجنس على راحتنا فواقفت على الفور

و قبل ان نذهب الى الفندق تركتها في مكان قريب من منزلي و ذهبت على وجه السرعة الىا لبيت حيث غيرت ملابسي الداخلية و نظفت زبي و ازلت منه رائحة المني و عدت اليها متوجها معها الى فندق شعبي لكنه هادئ جدا . لما وصلنا شعرت بامور غريبة فانا سامارس سكس اجنبي و سانيك فتاة أمريكية شعرها اشقر و عيونها زرقاء و كنت اقبلها و اشم رائحتها و حملتها و كانت خفيفة جدا و رفعتها و اجلستها على زبي و اعجبها زبي الأسمر المائل الى السواد كثيرا و كانت تريد ان تاكله و هي ترضع و تلحس بتلك القوة و لولا اني كنت قذفت منذ حوالي أربعين دقيقة لما استطعت ان اتمالك نفسي و انا في سكس اجنبي جد ساخن . ثم طرحنا انفسنا على السرير و قبل ان ادخل زبي جربت لحس الكس و كان مذاقه احلى مما تصورت حيث لحسته بكل قوة و هنا جاء وقت ادخال زبي في كس الامريكية و كان كسها ساخن جدا و كانه فيه عضلتين تضغطان على زبي حين كنت ادخله و كسها يلف على زبي من كل الجوانب و حار جدا . ثم طلبت مني ان اخرج زبي و أصرت على ان نمارس وضعية الجلوس حيث كنت انا جالس على طرف السرير و هي على حجري تقابلني أي انيكها و اقبلها في نفس الوقت و نفذت لها طلبها بكل سرور

و من شدة قوة الوضعية لم اقدر على اكمالها حيث قذفت بكل قوة في كسها و من حسن حظي اني كنت انيك بالعازل لكني لم اخرج زبي و لم تعلم اني قذفت لاني بقت انيك و من شدة لذتها بقيت حوالي ثلاث دقائق كاملة انيكها رغم اني قذف و تمتعت معها في احلى سكس اجنبي ثم سالتها عن رايها في الزب العربي فقالت فيري نايس و قبلتني و اخبرتني انها احلى نيكة و احلى زب في حياتها و انا اخبرتها اني ابادلها نفس الشعور